الحرس الوطني القطاع الشرقي

الحكومة السودانية الجديدة

وأرجئ إعلان الحكومة الجديدة أياما عدة لمنح رئيس الوزراء وقتا كافيا للاختيار بين الأسماء التي رشحها المجلس العسكري و"قوى إعلان الحرية والتغيير"، رأس حربة الحركة الاحتجاجية التي أطاحت البشير. 18 وزيرا بينهم أربع نساء وأفاد مراسل وكالة الأنباء الفرنسية أن الحكومة الجديدة تضم 18 وزيرا، بينهم أربع نساء أبرزهن وزيرة الخارجية أسماء محمد عبد الله. ومن الوزراء أيضا وزير رئاسة مجلس الوزراء عمر بشير مانيس ووزير الدفاع جمال عمر محمد ووزير الداخلية الطريفي إدريس ووزير العدل نصر الدين عبد الباري ووزير المالية والتخطيط الاقتصادي إبراهيم أحمد البدوي. وتشكل مجلس سيادي في السودان بعد توقيع اتفاق تاريخي بين المجلس العسكري الانتقالي الذي تولى الحكم بعد البشير وقادة الاحتجاجات في 17 أغسطس/آب. ويتضمن هذا الاتفاق الخطوط الكبرى لمرحلة انتقالية من المقرر أن تستمر ثلاثة أعوام ونيفا وتمهد لإجراء انتخابات ديمقراطية. النهوض بالاقتصاد هو العقبة الأكبر أمام الحكومة الجديدة وأحد أبرز تحديات الحكومة الجديدة هو النهوض باقتصاد السودان الذي طالته عقوبات أمريكية طوال عقدين. ورفعت واشنطن الحظر على السودان في العام 2017 مع إبقاء البلاد في لائحتها السوداء "للدول الداعمة للإرهاب"، الأمر الذي أضر حسب المسؤولين السودانيين بالنمو الاقتصادي وعطل جذب مستثمرين أجانب.

وزارة العمل السودانية

سكاي نيوز عربية - أبوظبي أعلن رئيس الحكومة السودانية عبد الله حمدوك، مساء الخميس، أسماء 18 وزيرا، يمثلون القوام الرئيسي لأول حكومة بعد إطاحة نظام الرئيس السابق عمر البشير. وقال حمدوك ، في مؤتمر صحفي من الخرطوم، إن التأخر في إعلان التشكيلة الحكومية، سببه الحرص على تمثيل كل أطياف المجتمع السوداني في حمل الحقائب الوزارية. وأعلن الاقتصادي المخضرم تعيين الفريق أول جمال عمر وزيرا للدفاع، والفريق شرطة الطريفى إدريس للداخلية، وأسماء محمد عبد الله للخارجية، وإنتصار الزين صغيرون للتعليم العالي، ونصر الدين عبد الباري للعدل، وإبراهيم أحمد البدوي للمالية، وأكرم علي التوم للصحة، ومحمد الأمين التوم للتربية والتعليم. كما عين حمدوك عادل إبراهيم للطاقة والتعدين، وياسر عباس محمد علي للري والموارد المائية، وعيسى عثمان شريف للزراعة، ولينا الشيخ محجوب للعمل والتنمية الاجتماعية، ويوسف آدم الضي للحكم الاتحادي. وضمت حكومة حمدوك كلا من عمر بشير مانيس لمجلس الوزراء، ونصر الدين مفرح للشئون الدينية والأوقاف، وولاء عصام البوشي للشباب والرياضة، ومدني عباس مدني للصناعة والتجارة، وفيصل محمد صالح للثقافة والإعلام. وقال حمدوك إن المشاورات لا تزال مستمرة بشأن المرشحين لحقيبتين وزاريتين في التشكيلة الحكومية الجديدة، هما وزارة الثروة الحيوانية والسمكية، ووزارة البنية التحتية والنقل.

1″ مليون دولار مساعدات للسودان لمجابهة وباء"كورونا" المستجدّ. ووفق بيانٍ صادرٍ من السفارة الأمريكية بالخرطوم، فإنّ واشنطن قدّمت مساعدة إضافية للسودان لمواجهة فيروس كورونا بقيمة"23. 1″مليون دولار. وأوضح البيان، أنّ المساعدة الأمريكية تتضمن "16. 8 مليون دولار للتوعية في... عن السلام في المصفوفة.. أنا ليهمبقول كلام/ إبراهيم سليمان نستهل كلامنا، بكلام عبد الكلام، وليس "أبو كلام" وهو أبو بكر زين العابدين عبد الكلام، رئيس الهند الأسبق قوله: "من السهل جدًا هزيمة شخص ما، لكن من الصعب للغاية الفوز بشخص ما. " وقد لُقب عبد الكلام برئيس الشعب، وهو أحد علماء... حركة العدل والمساواة السودانية ( منبع القيم الرفيعة والاخلاق الفاضلة) محمديوسف ابراهيم بكل فخر واعتزاز اكتب اليوم عن حركة العدل والمساواة السودانية وهي تؤكد في كل يوم بأنها الاقدر والاجدر لرسم سياسة مستقبلية لحركات الكفاح المسلح بالبلاد ، لانها تملك ناصية الكلم وتمتاز بخطاب واضح المعالم ومشروع وطني جاد قادر... والي شمال دارفور يتفقد منطقة"أم هجيليج" ويصدر توجيهات عاجلة لمساعدة الاهالي أعلن والي ولاية شمال دارفور، لواء ركن مالك الطيب خوجلي، عن تعهدٍ يقضي بدعم الأهالي من أجلّ إعمار منطقتهم أم هجاليج مستقبلاً.

تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز

تعرف على وزراء حكومة الفترة الانتقالية في السودان

ورأت الصحيفة أن هذا الهدف بصيغته الحالية لا يبدو بعيد المنال، إذ من المحتمل أن تؤدي العودة السريعة بالأمور إلى الهدوء، وكذلك رفع العقوبات الأميركية المفروضة منذ مدة إلى فتح الباب أمام تطوير خطة إنقاذ دولية لصالح القطاع المالي السوداني. وبعد ذلك - تقول لوموند- سيكون على رئيس الوزراء الجديد أن يتصدى لثلاثة ملفات أساسية أولها إثبات سلطته بوضوح تجاه مجلس السيادة، وهو الجهاز المدني العسكري المختلط الذي يعد الجهة التنفيذية بالحكم، وثانيها التصدي للقضايا الاقتصادية، في ظل السيطرة الكبيرة لأباطرة النظام السابق، بمن فيهم مسؤولو الأمن والاستخبارات، على مفاصل الاقتصاد وذلك بنسبة تقدر بـ 70% حسب بعض الخبراء المستقلين. وتختم لوموند: أما الملف الثالث الذي ينبغي لحمدوك أن يتصدى له دون انتظار فهو تحقيق السلام مع الجماعات المسلحة في أجل لا يتعدى ستة أشهر، وإذا ما تحقق كل ذلك فسيتوج بانتخابات ديمقراطية عام 2022.

وشكلت السلطات السعودية أمس الخميس وحدة من الشرطة لمراقبة انتهاكات قواعد العزل العام المفروضة لمكافحة انتشار الفيروس، وحظرت تجمع أكثر من خمسة أفراد، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية، مشيرة إلى غرامات باهظة لمن يرتكب أي مخالفة. وستُفرض غرامات تصل إلى 100 ألف ريال (27 ألف دولار) على التجمعات التي تضم أكثر من أسرة واحدة في الأماكن العامة والخاصة، بما يشمل المنازل والمباني تحت الإنشاء والمتاجر. وتنطبق القواعد نفسها على الاحتفالات وحفلات الزفاف والجنائز. وفي منطقة الخليج أيضا، سجلت وزارة الصحة القطرية 1311 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع العدد الإجمالي فيها إلى 20 ألفا و201 حالة. تمديد الحظر بالسودان مددت السلطات السودانية الجمعة حظر التجول الشامل في العاصمة الخرطوم لمدة عشرة أيام إضافية اعتبارا من السبت للحد من انتشار فيروس كورونا في الوقت الذي اقترب فيه عدد الإصابات في البلاد من ألف حالة بينها 50 وفاة. وكانت الحكومة السودانية فرضت يوم 16 أبريل/نيسان الماضي حظر التجول الشامل لمدة ثلاثة أسابيع تنتهي الجمعة. وقال عضو مجلس السيادة الانتقالي ورئيس لجنة الطوارئ الصحية صديق تاور إن السلطات قررت أيضا منع السفر بين العاصمة والولايات.

قالت لوموند الفرنسية إن أمام رئيس الوزراء السوداني الجديد ستة أشهر لفرض نفسه على الجنرالات، وإعادة هيكلة الاقتصاد وإقامة السلام مع الجماعات المسلحة. وأبرزت الصحيفة أن حكومة عبد الله حمدوك لا يمكنها أن تستفيد من فترة سماح تلتقط فيها أنفاسها، في ظل ما ينتظرها من قضايا لا تحتمل التأخير لأنها صمام ضمان استقرار السودان بعد انتهاء دكتاتورية الجنرال عمر البشير. ولفتت إلى أن حمدوك لم يسم بعد أعضاء حكومته التي ينبغي أن تعقد أول اجتماعاتها يوم 31 أغسطس/آب الحالي، كما أنه لم يجد وقتا للاستمتاع بكونه أول رئيس وزراء مدني للبلاد منذ ثلاثين عاما. بل إن عليه -وفق الصحيفة- أن يبدأ فورا في التصدي لقضايا على عدة جبهات يمكن التنبؤ بها، وأن يكون جاهزا لمواجهة قضايا على جبهات أخرى غير متوقعة وقد تكون نذير شؤم. وأضافت أن أول ما ينبغي لحمدوك أن يعمله أن يجد المال ليخرج السودان من أزمة اقتصادية كانت شدتها عاملاً رئيسياً في سقوط البشير في أبريل/نيسان الماضي. لهذا، فإن هذا الخبير الاقتصادي المحترم -حسب لوموند- ما فتئ منذ عدة أيام يكرر أنه لا بد من الحصول على ثمانية مليارات دولار، على أن يصل منها ملياران في غضون ثلاثة أشهر لإنهاء خطر النقص الحاصل في المؤن.

لينا الشيخ: وزير التنمية الاجتماعية خريجة جامعة الأحفاد للبنات. نالت درجة الماجستير في الدراسات التنموية من جامعة مانشستر بالمملكة المتحدة. تعد استشارية لدى مكتب اتفاق الأمم المتحدة العالمي بنيويورك. عيسى عثمان شريف: وزير الزراعة والموارد الطبيعية متخصص في الاقتصاد الزراعي. يراهن على الزراعة في إصلاح الاقتصاد الوطني. المصدر: الجزيرة

  1. كرياتين - ويكيبيديا
  2. لعبة كاس تون الجديدة
  3. الشركة السودانية للخدمات
  4. كتاب الحكومة
  5. شركات الطيران السودانية
  6. السيارات الجديدة
  7. الافلام الجديدة 2016

احصائيات القسم 807135:عدد الزوار 119: عدد 12: عدد الاقسام البحث السريع جديد القسم الاكثر الزوار شبكة رواد التميز - ملتقى شباب السودان على الإنترنت || كتب المناهج السودانية كتب المناهج السودانية طلاب متميزون التصويت هل تؤيد تغيير الزي المدرسي لطلاب المدارس؟ نعم لا إلى حد ما القائمة البريدية الأكثر زيارة قضايا الشباب

سيراتو 2019 فل كامل, 2024